منتديات قبيلة القرعان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات قبيلة القرعان

منتديات قبيلة القرعان المنتشرة فى كل ربوع افريقيا ( تشاد ، السودان ، ليبيا ، النيجر ) وجميع المهاجرين فى انحاء العالم .

المواضيع الأخيرة

» من نحنوا القرعان
عثمان دان فودي Icon_minitimeالجمعة مارس 09, 2012 5:33 pm من طرف احمد القرعانى

» من هم القرعان
عثمان دان فودي Icon_minitimeالخميس ديسمبر 30, 2010 3:10 am من طرف عمر القرعاني

» قصة////////////////////////
عثمان دان فودي Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:16 pm من طرف abubakrmohammad

» hellow for everybody and welcome
عثمان دان فودي Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 9:29 pm من طرف قرعاني سالمي

» اسرع الطرق وافضلها لتعلم اللغة الانجليزية... ادخل لا يفوتك الموضوع!!!
عثمان دان فودي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 9:56 pm من طرف قرعاني سالمي

» معنى اللبرالية...الديمقراطية......الخ
عثمان دان فودي Icon_minitimeالسبت مايو 15, 2010 6:19 pm من طرف قرعانيه صح

» كلمات تلقيك في النار دون ان تعلم عظمتها...
عثمان دان فودي Icon_minitimeالخميس مايو 13, 2010 5:40 am من طرف ودالقـرعان

» اليوم الثاني للاقتراع في السودان
عثمان دان فودي Icon_minitimeالأربعاء مايو 12, 2010 8:14 pm من طرف قرعانيه صح

» اقتراح لكل القرعان واصدقائهم
عثمان دان فودي Icon_minitimeالجمعة مايو 07, 2010 9:06 pm من طرف قرعانيه صح

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات قبيلة القرعان على موقع حفض الصفحات

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    عثمان دان فودي

    abubakrmohammad
    abubakrmohammad
    المدير العام
    المدير العام


    عدد الرسائل : 33
    العمر : 49
    النسب : قرعاني
    تاريخ التسجيل : 15/04/2008

    عثمان دان فودي Empty عثمان دان فودي

    مُساهمة من طرف abubakrmohammad الأحد أبريل 20, 2008 1:58 pm

    ولد
    الشيخ "عثمان بن محمد فودي" على
    الأرجح يوم الأحد في آخر يوم من صفر عام
    1168 للهجرة الموافق 15 ديسمبر (كانون
    الثاني) من عام 1754. واسم فودي الذي اشتهر
    به والده يعني بلغة الفولانيين الفقيه.
    وكانت ولادته في قرية "تغل" في
    منطقة "غوبر" من تلك البلاد التي
    تعرف ببلاد "الهوسا".


    نشأ
    "الشيخ عثمان" في حجر والدين
    صالحين كان لهما الفضل الكبير في توجيهه
    إلى العلم والدين الذي أولع به منذ أن
    عرف الحلم، ففتح الله عليه الفتوحات
    الغيبية وأضاء قلبه بالإيمان فأدرك ما
    يعانيه شعبه من مآس وفتن نتيجة سيادة
    الأفكار الخاطئة وآثار الجاهلية
    الخبيثة؛ فعمل بوعي وتصميم على تغيير
    هذا الواقع، ففتح الله على يديه بلادا
    واسعة وشعوبا كثيرة، وأسس حركته التي ما
    زالت آثارها باقية إلى وقتنا الحالي.

    وكان
    الشيخ عثمان يفتخر في كثير من المناسبات
    ببداية تتلمذه على يدي والدته "حواء"
    وجدته "رقية"، وهو ما يعطينا دون
    أدنى شك فكرة عن المستوى العلمي الذي
    كانت عليه عائلته، وخاصة النساء حيث كنّ
    على مستوى عال من العلم والمعرفة.

    أما
    أهم أساتذته على الإطلاق فقد كان الشيخ
    "جبريل" الذي قام بواجبه تجاه
    تلميذه مرتين: الأولى عندما قدم للشيخ
    علوما مفيدة ساهمت في تكوين شخصيته
    العلمية والسياسية، والثانية عندما كان
    أول من بايعه على الجهاد في سبيل نشر
    الإسلام في تلك المنطقة، واعترف له
    بالولاية وعقد له الراية. وفي المقابل
    لم يكن "الشيخ" أقل سموا من معلمه؛
    فقد كان يردد بشكل دائم هذا البيت من
    الشعر:


    إن
    قيل فيَّ بحسن الظن ما قيلَ فموجة أنا من
    أمواج جبريلا


    الدعوة
    في عالم الوثنية


    في
    وسط ظروف تسودها الأفكار والعادات
    والتقاليد الجاهلية بدأ الشيخ عثمان بن
    فودي عمله الشاق والصعب في الدعوة إلى
    الله، حيث كان يحكم المجتمع مجموعة من
    الملوك والأمراء الذين يتطاحنون على حق
    السيادة ويتنازعون على الأرض والأرزاق
    واستعباد الناس، فقد عرفت أفريقيا جنوب
    الصحراء عصرا من عصور الملكية المطلقة،
    وتطاحنا أودى بحياة الكثير من أبنائها،
    وضمن سيادة الأفكار القبلية التي لا
    مجال معها للوحدة بين القبائل دون غالب
    ومغلوب، بحيث تستمر حلقات التنافس
    القبلي دون توقف مع ما يرافق ذلك من
    سيادة للعقلية الحربية التي تضع شرائح
    كبيرة من المجتمع في دائرة الاستضعاف،
    إضافة إلى أن الوضع القبلي هذا لم يستطع
    أن يفرز حالة وحدوية تستطيع أن توحد
    منطقة بكاملها تحت راية واحدة ولغة
    واحدة وأهداف واحدة، وبالتالي إنتاج
    حالة أكثر تقدما مما كان موجودا سابقا،
    وكان هؤلاء الملوك على ديانات وثنية
    متخلفة ما زالت بقاياها قائمة حتى
    أيامنا هذه عبر ما يسمى بالديانات
    الأرواحية التقليدية.


    فمن
    العادات التي كانت سائدة على سبيل
    المثال أنه كان لهؤلاء الملوك
    والسلاطين أماكن خاصة يؤمنون بضرورة
    تقديم الأضاحي لها مثل الغابات والصخور
    الكبيرة والبحر، وكانت هذه الأضاحي
    دائما من الصنف البشري، وكانوا يؤمنون
    بأن هذه العادات هي مبعث قوتهم فإذا
    أبطلوها ضعفت شوكتهم وقلت أرزاقهم، كما
    كانوا يؤمنون بأن الحكم السياسي هو
    استمرار لإرادة الأسلاف الذين يستمرون
    على تواصل مع الملك الذي يستمد قوته في
    فرض إرادته على الناس من خلال ادعائه
    الاتصال مع هؤلاء الأسلاف؛ الأمر الذي
    يبرر حكما مطلقا لا مجال للانفلات منه.



    رغم
    أن الإسلام كان قد بدأ التغلغل إلى
    المنطقة منذ عدة مئات من السنين فإنه
    كان تغلغلا سلميا بطيئا، حيث برز نوع من
    وعاظ السلاطين الذين يستعملون الإسلام
    للدعاء للسلاطين وتبرير تصرفاتهم
    والاكتفاء بلعب الدور الذي كان يقوم به
    السحرة والمشعوذون قبل الإسلام، ولكن
    بشكل يبدو ذا طابع إسلامي من ناحية
    ممارسة بعض العبادات وقراءة القرآن
    الكريم وتقبل العطاءات باعتبار ذلك
    وسيلة لبلوغ الحوائج. ولعل بعض هؤلاء
    كان يجد في بعض الطرق الصوفية مصادر دعم
    لطريقته المشوهة.



    مرحلة
    الجهاد القولي



    في
    مثل هذه الظروف بدأ الشيخ ابن فودي
    عمله، حيث أخذ على عاتقه مهمة تحرير
    شعبه من سيادة الأفكار الجاهلية
    المتخلفة ومن سيطرة السلاطين الجبابرة؛
    الأمر الذي أفضى إلى إقامة دولة إسلامية
    استمرت أكثر من مائة سنة في تلك البلاد
    البعيدة عن مركز الدولة الإسلامية ودون
    أي تدخل خارجي.



    وقد
    بدأ "الشيخ" مهمته في شكل دعوى وهو
    ما أسماه في أدبياته "الجهاد القولي".
    وقد كانت مرحلة للدعوة والإرشاد ورفع
    المستوى التعليمي العام ومستوى الوعي
    الاجتماعي العام، حيث أرسل رسائل إلى كل
    فئات المجتمع يدعوها إلى الله، موضحا
    أهمية الإسلام في إحياء الأمة وخلاصها
    من مشاكلها الواقعية التي تعيشها.



    وقد
    ركز عثمان بن فودي في أسلوبه من خلال هذه
    المرحلة على استخدام عنصرين مهمين:
    أولهما التركيز على موضوع المرأة في
    النموذج الإسلامي والفرق بينه وبين
    المرأة في النموذج الجاهلي المتخلف،
    وقد ساهم الكثير من السيدات المسلمات في
    حركة النهوض التي قادها الشيخ عثمان،
    كما شكلت هذه القضية تحديا كبيرا
    للأفكار السائدة من خلال دعوة المرأة
    إلى التحرر من الاستعباد الحقيقي الذي
    تعيشه في ظل الوضع السائد.



    كما
    اعتمد على استخدام الشعر والموشحات
    الدينية بالطريقة الشعبية المعروفة في
    تلك البلاد والمحببة إلى القلوب. وقد
    كان الشيخ مبدعا في تأليف كمية كبيرة من
    القصائد والموشحات ذات المضمون
    الأخلاقي والعلمي والإرشادي راق
    باللغات المحلية. وقد كانت هذه القصائد
    تنتشر مثل النار في الهشيم تنتقل من
    ألسنة الدعاة إلى ألسنة العامة. وما زال
    الكثير منها محفوظا حتى الآن، خاصة إذا
    علمنا أن الثقافة الأفريقية هي ثقافة
    حفظ وليست ثقافة تسجيل.



    وقد
    استمرت هذه المرحلة من عام 1774 حتى 1803 أي
    حوالي 30 سنة من الدعوة والبناء الدقيق
    لحركة الدعاة والمبلغين والتحدي
    الأخلاقي والفكري والاجتماعي للمجتمع
    القائم ولكن دون المواجهة المباشرة، بل
    عرف عنه في تلك المرحلة تشديده على
    الدعاة بعدم الدخول بأي صدام مع القوى
    المسيطرة. وقد ألف في هذه المرحلة
    الكثير من المؤلفات الهادفة والدراسات
    القيمة. وكان يتنقل بين المدن والقرى
    بنفسه يبث أفكاره. وانتهت هذه المرحلة
    بتأسيس المجموعة الأساسية من الحواريين
    والأتباع أو من أسماهم بالطلبة بهدف نشر
    الصورة الجلية للإسلام وبهدف تقديم
    النموذج الأرقى للدين القويم وفضح
    علماء السوء الذين كانوا يرون الواقع
    المنكر فلا يعملون على تغييره بأي شكل
    من أشكال التغيير المتاحة.



    بناء
    الدولة المسلمة



    وبالفعل
    جاء الرد قويا على ممارسات الشيخ، حيث
    بدأ المواطنون يعلنون رفضهم للأوامر
    التي تتنافى مع تعاليم الإسلام، خاصة في
    أوساط الشباب الذين يعتبرون القوة
    الضاربة في أي قتال يدور بسبب السرقة
    والتعدي ونهب المحاصيل أو الثروات
    الحيوانية، كذلك فالفتيات بدأن يرفضن
    ما يؤمرن به إذا كان منافيا لأحكام
    الدين الحنيف، مما دفع ملك المنطقة
    للمطالبة بمغادرة "الشيخ" خوفا منه
    على سحب البساط من تحت قدميه، غير أن "الشيخ"
    كان قد اتخذ بالفعل قراره بالهجرة مع كل
    مجموعته وأصدر فتوى بذلك أذيعت في مختلف
    الأمصار. وما إن انتقلت الأخبار إلى
    المدن المجاورة حتى تجمع المؤمنون من
    كافة أنحاء البلاد يبنون أول مجتمعاتهم
    القائم على الحكم الإسلامي.



    واستمرت
    هذه المرحلة إلى عام 1808، وكانت ولا شك
    مرحلة توطيد دعائم الحكم الإسلامي حيث
    وضع نظاما إداريا متقدما يراعي النظم
    الإسلامية، ووحد البلاد تحت راية
    واحدة، وجعل اللغة العربية لغة الدولة
    الرسمية، واستمرت هذه الدولة حوالي
    مائة سنة حتى دخول الاستعمار البريطاني
    إلى تلك المنطقة، حين قرر الملك الآنف
    الذكر أن يجهز جيشا لمقاتلة المجموعة
    المؤمنة فالتقى الجيشان وانتهت المعركة
    بنصر جيش المسلمين فكانت هذه المعركة
    جولة حاسمة انهار على إثرها الكثير من
    الجيوش والممالك الصغيرة، منها
    بالقتال، ومنها بالتهديد. وفي هذه
    المرحلة التي تعرف بمرحلة الجهاد
    المسلح، تمت الخطوة الحاسمة التي لم يكن
    بالإمكان أن يستقيم الوضع دونها ألا وهي
    مبايعة الشيخ قائدا وإماما على سنة الله
    ورسوله.



    خصوصية
    حركة ابن فوديو



    استطاع
    الشيخ أن يدعو إلى التغيير وإقامة حكم
    الله في الأرض على طريقة الشيخ الولي
    المعروفة عند الطرق الصوفية، ولكنه
    أبدع في تحويلها إلى حركة إيجابية قادرة
    على استنهاض الطاقات الكامنة داخل
    الأمة عبر إحياء روح الجهاد والاستشهاد
    بعد أن كانت تعرف بعزوفها عن التدخل
    المباشر في قضايا الحكم والدولة.
    والمعروف أن الشيخ عثمان كان من أتباع
    الطريقة القادرية التي تنتمي إلى
    الصوفي الشهير "عبد القادر الجيلاني".
    وقد اعتمد في حركته على مبدأ الولاية
    المكتسبة بالعلم والخبرة والمعززة
    بالمبايعة من قبل العلماء ووجوه الأمة
    والمرتكزة على اطمئنان الجمهور
    المتواصل مع قيادته بشكل دائم.



    كما
    لم ينتحل الشيخ أية دعوة خاصة على
    الطريقة الفاطمية أو المهدوية، بل
    استمر بالدعوة إلى المنابع الأصيلة
    للفكر الإسلامي بل إنه خاض مجموعة من
    النقاشات مع أنصاره خاصة يدعوهم فيها
    إلى عدم نسبة الصفة المهدية إليه وإلى
    حركته. فقد كانت حركته تعبيرا عن تطور
    الظروف المحلية التي استشعرت إمكانية
    النهوض والتطور نتيجة احتكاكها وتعرفها
    على الدعوة الإسلامية بصورتها الصحيحة،
    وبالتالي لم يعرف عنها الانتماء إلى أي
    من الاتجاهات التي كان يضج بها المجتمع
    الإسلامي . كما أنها لم تكن كمثيلاتها من
    الحركات الأفريقية حيث كان التمسك فيها
    بالإسلام تعبيرا عن ردة فعل على الغزو
    الاستعماري الأوروبي الذي جاء ليؤسس
    نموذجا حضاريا غريبا ومنافيا للطبيعة
    الأفريقية التقليدية.



    وجوه
    عديدة وشخصية واحدة



    قد
    كانت شخصية الشيخ متعددة المواهب، فقد
    كان شخصية علمية فذة وهو ما يظهر بسهولة
    حين نرى التراث العلمي الضخم الذي يقدم
    مباحث فقهية معقدة يتناول فيها المؤلف
    الأبحاث بشكل اجتهادي عميق ينم عن فقيه
    فذ وعالم فريد وعارف رباني لا ينشد إلا
    هداية المجتمع إلى شاطئ الأمان. وقد ترك
    "الشيخ عثمان بن فودي" أكثر من 150
    عملا فكريا وفقهيا، معظمها حتى الآن
    بحاجة إلى تحقيق وطباعة وترجمة تسمح
    بالاستفادة منها والتعرف عليها بالشكل
    الذي يستحق (طالع قائمة بأهم مؤلفات
    الشيخ ابن فوديو). إضافة إلى هذا، فإن
    الشيخ كان رجل ميدان وحركة وتخطيط
    إستراتيجي سليم، تنقل في كل مكان من أجل
    نشر الدعوة وهيأ تلاميذه كهيئة أركان
    قادرة على الحوار والنقاش والدعوة
    النظرية، في الوقت الذي هي فيه قادرة
    على الانتقال للهجرة والجهاد
    والمقارعة، بما في ذلك إدارة اللعبة
    السياسية وتهيئة الجيوش والتخطيط
    للمعارك ثم النزول في صفوفها الأمامية.



    كما
    اتصف"الشيخ" بصفات شخصية قيادية
    وعلمية فذة، فقد كان شديد التواضع أمام
    بسطاء الناس وخاصة أمام أساتذته
    ومعلميه، وقد وصفه العالم والمؤرخ
    النيجيري "محمد بلو": "إنه كان
    خطيبا بليغا وشاعرا فصيحا فاضلا حسن
    الخلق جميل العشرة كريم الصحبة مقطوعا
    بولايته وقطبانيته كثير الحياد والشفقة
    على الخلق، متواضعا يرى نفسه كأقل
    الحشرات، وقافا عند حدود الشريعة إلفا
    مألوفا، لقي من التعظيم والمحبة ما لم
    يعهد حتى كان أحب الناس إلى أنفسهم،
    يتزاحمون عليه مع طلاقة وحسن خلق وبشاشة
    وكان حليما رءوفا بالمؤمنين".



    هذا
    بجانب بعض السمات الغيبية التي دفعت إلى
    عقد تشابه بين حركة الشيخ عثمان
    النهضوية وحركة الصدر الأول للدعوة
    الإسلامية؛ فقد انطلقت الدعوة حين كان
    الشيخ يناهز الأربعين من عمره وبلغت أوج
    عزتها بعد 14 عاما من انطلاقتها، كما
    توفي الشيخ عن عمر يناهز الثالثة
    والستين، ولعل هذا التقاطع اللطيف أضاف
    على حركة "الشيخ" بعدا غيبيا عزز من
    إيمان أصحاب "الشيخ" به، وشدد من
    ارتباطهم بحركته.


    توفي
    الشيخ عام 1817 تقريبا، لكنه خلف ذريته
    الكريمة التي أنجبت الكثير من الرموز
    الكبيرة في عطائها، وترك وراءه آثارا
    فكرية واسعة ستشكل الزاد الضروري لأية
    حركة نهضوية حديثة أو مستقبلية.

    صديق القرعان
    صديق القرعان
    قرعاني جديد
    قرعاني جديد


    عدد الرسائل : 3
    العمر : 45
    الموقع : الخرطوم
    تاريخ التسجيل : 15/04/2008

    عثمان دان فودي Empty رد: عثمان دان فودي

    مُساهمة من طرف صديق القرعان الإثنين أبريل 21, 2008 10:14 am

    الا رحم الله الشيخ عثمان فوديو بقدر ما اعطى للامة الاسلامية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 2:55 am